هـل تحاربين الغضب؟
ادخلي هذا الاختبار لمعرفة ما إذا كنت مقاومة للغضب أم مستسلمة له.
1-كنت في نزهة أنت وصديقتك التي كنت تعدينها مقربة إليك، مع مجموعة من إخوتكما. فجأة تبدأ تلك الصديق في الحديث بشكل غير لائق عن أحد إخوتك. كيف تتصرفين؟
أ-تصرخين قائلة : (( كيف تتجرأين على ذم أحد إخوتي ، أرجو إن تنتبهي إلى حديثك )).
ب-تتلقين الصدمة بشدة ، لكن تبقين هادئة . تخبرينها بعد ذلك بأنها آذت مشاعرك كثيراً ، ولا يجرؤ أحد على انتقاد عائلتك سواك .
ت-تضحكين بصوت عالٍ ، (( لكن بشكل عرضي )) تسكبين كوب الآيس كريم على فستانها الجديد.
2-تتمسك أختك بالحاسب المحمول مرة أخرى، ذلك الذي من المفترض إن تتشاركان العمل عليه، ولم يفلح طلبك المهذب بأن يأتي دورك، فكيف تتصرفين؟
أ-تنظرين غاضبةً ساعة أخرى، بأن تخبري والدتكما من التي خربت كعب حذائها العالي الجديد، ما لم تسيطري على لوحة المفاتيح ذلك الحاسب فوراً
ب-تفاوضينها . يحتاج الأمر إلى بعض النقاش، لكن في النهاية تتوصلان إلى أتفاق على إن تستخدمي الحاسب الآن، وبالمقابل تسمحين لها بأن تعمل عليه وقتاً أضافياً فيما بعد.
ث-تشغلين المذياع على الإذاعة الهندية بصوت عالٍ، بعد إن تغلقي باب الغرفة عليها من الخارج حتى تستسلم.
3-بعد إن ألغت صديقتك المفضلة مشروع ذهابكما على مركز التسوق بسب مرضها، تشاهدينها مصادفة في ملعب كرة البولنغ تلعب من اثنتين من الفتيات في المدرسة اللتين اتفقتا على ألا تقفا معهما، فإنك:
أ-تتوجهين نحوها وتواجهينها بحقيقة كذبها.
ب-تذهلين من المفاجأة، ومن ثم تلقين التحية. وفي تلك الليلة تتصلين بها لاحقاً لتسألينها عما يجري.
ت-تبتسمين ابتسامة لطيفة، وتقولين لها أنك مسرورة لأنها بخير، لكن في اليوم التالي تخبرين جميع الصديقات بما حدث بينكما.
4-بعد إن أطلعت صديقتك نور على سر شخصي، تأتي فتاة أخرى لتخبرك بأنها سمعت نور أفشت سرك. كيف تتصرفين؟
أ-تعلنين الحرب، وتنادين كل الفتيات وتعلنين أمامهن إنك لم تمشي مع نور مرة أخرى، وهي لا تستحق إن تكون صديقةً لأحد.
ب-لا تقولي شيأً لنور، لكنك تخططين للانتقام سراً.
ث-تتأكدين أولاً من أنها فعلت ذلك، ثم تخبريها كم ضايقك هذا الخبر، وتسألينها أن تتكلم في هذا الأمر أكثر.
إذا كانت معظم إجاباتك من اللون الأحمر:
أنت نارية مثل اللون الأحمر، وعندما تتعرضين للإساءة من شخص ما تردين الصاع صاعين بقوة. أنت تحولين أي خلاف إلى شجارٍ قوي، ولا تكوني سعيدة إلا إذا قضي على خصمك تماماً، لكن في هذه الحالة يستحيل عليك إن تحفظي بصداقة، أو تحصلي على ما ترغبينه. ما رأيك إن تسيطري على أعصابك وتفكري بطرق أخرى أكثر سلماً.
إذا كانت معظم إجاباتك من اللون الأخضر:
إن خرجت من الموقف رابحة أو خاسرة، أنت دائماً، متربعة على القمة، لأنك تخبرين الناس لماذا أنت غاضبة، وتعطينهم الفرصة لكي يشرحوا لك موقفهم، وفي الحقيقة أنت تصغين على وجهة نظر أخرى. والأهم من هذا كله، أنك تعرفين كيف تشاركين الآخرين مشاعرهم دون ترفع أو تعالً عليهم.
إذا كانت معظم إجاباتك من اللون الأزرق:
عندما يحاول أي شخص استفزازك، أول شيء تفكرين فيه هو إن تهدئي، لكن في بعض الحالات، يحتاج الموقف إلى الردٍ السريع، قد يكون بطريقة غير مباشرة، لكن الأفضل إن تعبري عما بداخلك بحرية وبذكاء. من الصعب إخبار الشخص الآخر بأنه ضايقك أو أزعجك، لكن بهذه الطريقة تحصلين على ما تردين بأقل خسائر، وتحتفظين بإحرامك لنفسك أيضاً، أليست فكرة جيدة؟
إدارة الغضب
هل أنت حادة المزاج وتردين السيطرة على غضبك ؟
إليك هذه الوسائل للسيطرة على غضبك:
•تخيلي مشهدأً هادئاً أمامك، لكي يخف الغضب ويتسلل من رأسك، وتنفسي: شهيق.. زفير..
•انتظري. لا تندفعي في الجدال إن كنت تشعرين بأنك تفقدين السيطرة على نفسك
•ابتعدي عن المكان إن كنت مضطرة، لكن امنحي نفسك فرصة لكي تهدأ.
•دوني. هل تشعرين بالغضب من أحدهم؟ هل تشعرين بالإحباط من حادثة ما؟ دوني كل ما تريدين قوله بهذا الشأن، كل شيء حتى وإن كان غير معقول. مزقي بعدها ما كتبت. خذي نفساً، ثم عالجي المشكلة بشكل أهدأ.
•الكمي المخدة. إن وصلت إلى مرحلةٍ صعبة، اذهبي إلى غرفتك والكمي بقوة مخدتك! هذا بالتأكيد تصرف بدائي جداً، لكنه قد ينفع.
ادخلي هذا الاختبار لمعرفة ما إذا كنت مقاومة للغضب أم مستسلمة له.
1-كنت في نزهة أنت وصديقتك التي كنت تعدينها مقربة إليك، مع مجموعة من إخوتكما. فجأة تبدأ تلك الصديق في الحديث بشكل غير لائق عن أحد إخوتك. كيف تتصرفين؟
أ-تصرخين قائلة : (( كيف تتجرأين على ذم أحد إخوتي ، أرجو إن تنتبهي إلى حديثك )).
ب-تتلقين الصدمة بشدة ، لكن تبقين هادئة . تخبرينها بعد ذلك بأنها آذت مشاعرك كثيراً ، ولا يجرؤ أحد على انتقاد عائلتك سواك .
ت-تضحكين بصوت عالٍ ، (( لكن بشكل عرضي )) تسكبين كوب الآيس كريم على فستانها الجديد.
2-تتمسك أختك بالحاسب المحمول مرة أخرى، ذلك الذي من المفترض إن تتشاركان العمل عليه، ولم يفلح طلبك المهذب بأن يأتي دورك، فكيف تتصرفين؟
أ-تنظرين غاضبةً ساعة أخرى، بأن تخبري والدتكما من التي خربت كعب حذائها العالي الجديد، ما لم تسيطري على لوحة المفاتيح ذلك الحاسب فوراً
ب-تفاوضينها . يحتاج الأمر إلى بعض النقاش، لكن في النهاية تتوصلان إلى أتفاق على إن تستخدمي الحاسب الآن، وبالمقابل تسمحين لها بأن تعمل عليه وقتاً أضافياً فيما بعد.
ث-تشغلين المذياع على الإذاعة الهندية بصوت عالٍ، بعد إن تغلقي باب الغرفة عليها من الخارج حتى تستسلم.
3-بعد إن ألغت صديقتك المفضلة مشروع ذهابكما على مركز التسوق بسب مرضها، تشاهدينها مصادفة في ملعب كرة البولنغ تلعب من اثنتين من الفتيات في المدرسة اللتين اتفقتا على ألا تقفا معهما، فإنك:
أ-تتوجهين نحوها وتواجهينها بحقيقة كذبها.
ب-تذهلين من المفاجأة، ومن ثم تلقين التحية. وفي تلك الليلة تتصلين بها لاحقاً لتسألينها عما يجري.
ت-تبتسمين ابتسامة لطيفة، وتقولين لها أنك مسرورة لأنها بخير، لكن في اليوم التالي تخبرين جميع الصديقات بما حدث بينكما.
4-بعد إن أطلعت صديقتك نور على سر شخصي، تأتي فتاة أخرى لتخبرك بأنها سمعت نور أفشت سرك. كيف تتصرفين؟
أ-تعلنين الحرب، وتنادين كل الفتيات وتعلنين أمامهن إنك لم تمشي مع نور مرة أخرى، وهي لا تستحق إن تكون صديقةً لأحد.
ب-لا تقولي شيأً لنور، لكنك تخططين للانتقام سراً.
ث-تتأكدين أولاً من أنها فعلت ذلك، ثم تخبريها كم ضايقك هذا الخبر، وتسألينها أن تتكلم في هذا الأمر أكثر.
إذا كانت معظم إجاباتك من اللون الأحمر:
أنت نارية مثل اللون الأحمر، وعندما تتعرضين للإساءة من شخص ما تردين الصاع صاعين بقوة. أنت تحولين أي خلاف إلى شجارٍ قوي، ولا تكوني سعيدة إلا إذا قضي على خصمك تماماً، لكن في هذه الحالة يستحيل عليك إن تحفظي بصداقة، أو تحصلي على ما ترغبينه. ما رأيك إن تسيطري على أعصابك وتفكري بطرق أخرى أكثر سلماً.
إذا كانت معظم إجاباتك من اللون الأخضر:
إن خرجت من الموقف رابحة أو خاسرة، أنت دائماً، متربعة على القمة، لأنك تخبرين الناس لماذا أنت غاضبة، وتعطينهم الفرصة لكي يشرحوا لك موقفهم، وفي الحقيقة أنت تصغين على وجهة نظر أخرى. والأهم من هذا كله، أنك تعرفين كيف تشاركين الآخرين مشاعرهم دون ترفع أو تعالً عليهم.
إذا كانت معظم إجاباتك من اللون الأزرق:
عندما يحاول أي شخص استفزازك، أول شيء تفكرين فيه هو إن تهدئي، لكن في بعض الحالات، يحتاج الموقف إلى الردٍ السريع، قد يكون بطريقة غير مباشرة، لكن الأفضل إن تعبري عما بداخلك بحرية وبذكاء. من الصعب إخبار الشخص الآخر بأنه ضايقك أو أزعجك، لكن بهذه الطريقة تحصلين على ما تردين بأقل خسائر، وتحتفظين بإحرامك لنفسك أيضاً، أليست فكرة جيدة؟
إدارة الغضب
هل أنت حادة المزاج وتردين السيطرة على غضبك ؟
إليك هذه الوسائل للسيطرة على غضبك:
•تخيلي مشهدأً هادئاً أمامك، لكي يخف الغضب ويتسلل من رأسك، وتنفسي: شهيق.. زفير..
•انتظري. لا تندفعي في الجدال إن كنت تشعرين بأنك تفقدين السيطرة على نفسك
•ابتعدي عن المكان إن كنت مضطرة، لكن امنحي نفسك فرصة لكي تهدأ.
•دوني. هل تشعرين بالغضب من أحدهم؟ هل تشعرين بالإحباط من حادثة ما؟ دوني كل ما تريدين قوله بهذا الشأن، كل شيء حتى وإن كان غير معقول. مزقي بعدها ما كتبت. خذي نفساً، ثم عالجي المشكلة بشكل أهدأ.
•الكمي المخدة. إن وصلت إلى مرحلةٍ صعبة، اذهبي إلى غرفتك والكمي بقوة مخدتك! هذا بالتأكيد تصرف بدائي جداً، لكنه قد ينفع.